[said]

يتمثل التحدي في تدريس الصوتيات في أنه في بعض اللغات ، مثل اللغة الإنجليزية ، يمكن أن تسبب المراسلات المعقدة لصوت الحروف تشويشًا للقراء المبتدئين. لهذا السبب ، يوصى بأن يبدأ مدرسو القراءة باللغة الإنجليزية بتقديم "الأصوات الأكثر شيوعًا" و "التهجئات الشائعة" ، وحفظ الأصوات الأقل تكرارًا والتهجئات المعقدة لاستخدامها في وقت لاحق. (على سبيل المثال ، الأصوات / s / و / t / قبل / v / و / w / ؛ وكعكة التهجئة قبل الثامنة والقط قبل البطة).

الصوتيات تكتسب قبولًا عالميًا.

الجمع بين الصوتيات وتعليمات محو الأمية الأخرى
يتم تدريس الصوتيات بعدة طرق مختلفة وغالبًا ما يتم تدريسها جنبًا إلى جنب مع بعض ما يلي: مهارات اللغة الشفوية ، ومفاهيم حول الطباعة ، [236] الوعي الصوتي ، والوعي الصوتي ، وعلم الأصوات ، وطلاقة القراءة الشفوية ، والمفردات ، والمقاطع ، وفهم القراءة ، والهجاء ، دراسة الكلمات ، التعلم التعاوني ، التعلم متعدد الحواس ، والقراءة الموجهة. وغالبًا ما يتم عرض الصوتيات في المناقشات حول علم القراءة والممارسات القائمة على الأدلة.

من الواضح أن لوحة القراءة الوطنية (الولايات المتحدة 2000) "يجب دمج تعليم الصوتيات المنهجي مع تعليمات القراءة الأخرى لإنشاء برنامج قراءة متوازن". [] يقترح أن يتم تدريس الصوتيات جنبًا إلى جنب مع الوعي الصوتي والطلاقة الشفوية والمفردات والفهم. يوصي تيموثي شاناهان (معلم) ، وهو عضو في تلك اللجنة ، بأن يتلقى طلاب المرحلة الابتدائية 60-90 دقيقة يوميًا من وقت التدريس الواضح والمنهجي ومحو الأمية ؛ وأن يتم تقسيمها بالتساوي بين أ) الكلمات وأجزاء الكلمات (مثل الحروف والأصوات وفك التشفير والوعي الصوتي) ، ب) طلاقة القراءة الشفوية ، ج) فهم القراءة ، د) الكتابة. علاوة على ذلك ، ذكر أن "مهارات الوعي الصوتي التي تم العثور عليها لإعطاء أفضل ميزة قراءة لأطفال رياض الأطفال والصف الأول هي التجزئة والمزج".

نشرت رابطة عمداء التعليم في أونتاريو (كندا) بحثًا رقم 37 بعنوان دعم اللغة المبكرة ومحو الأمية مع اقتراحات للآباء والمعلمين في مساعدة الأطفال قبل الصف الأول. يغطي مجالات أسماء الحروف والمراسلات الصوتية (الصوتيات) ، بالإضافة إلى المحادثة والتعلم القائم على اللعب والطباعة والوعي الصوتي والقراءة المشتركة والمفردات.

فعالية البرامج
أفاد بعض الباحثين أن تدريس القراءة بدون تعليم الصوتيات يضر بأعداد كبيرة من الطلاب ؛ ومع ذلك ، لا تسفر جميع برامج تعليم الصوتيات عن نتائج فعالة. والسبب هو أن فعالية البرنامج تعتمد على استخدام المنهج الصحيح جنبًا إلى جنب مع النهج المناسب لتقنيات التدريس وإدارة الفصل والتجميع وعوامل أخرى. لطالما دافعت لويزا مواتس ، وهي معلمة وعالمة نفس وباحثة ، عن تعليم القراءة المباشر والصريح والمنهجي ، والذي يغطي الوعي الصوتي ، وفك التشفير ، والفهم ، وتقدير الأدب ، والتعرض اليومي لمجموعة متنوعة من النصوص. وتؤكد أن "الفشل في القراءة يمكن منعه في جميع الأطفال الذين يعانون من اضطرابات تعلم خطيرة باستثناء نسبة قليلة منهم. ومن الممكن تعليم معظم الطلاب كيفية القراءة إذا بدأنا مبكرًا واتبعنا مجموعة كبيرة من الأبحاث التي توضح الممارسات الأكثر فاعلية" .

يبدو أن الاهتمام بالتعليم القائم على الأدلة في تزايد. في عام 2021 ، أصدرت موسوعة أفضل دليل (BEE) مراجعة للبحوث حول 51 برنامجًا مختلفًا للقراء المتعثرين في المدارس الابتدائية. استخدمت العديد من البرامج التدريس القائم على الصوتيات و / أو واحدًا أو أكثر مما يلي: التعلم التعاوني ، والتعليم التكيفي المدعوم بالتكنولوجيا (انظر التكنولوجيا التعليمية) ، والمهارات ما وراء المعرفية ، والوعي الصوتي ، وقراءة الكلمات ، والطلاقة ، والمفردات ، والتعلم متعدد الحواس ، والتهجئة ، القراءة الموجهة ، والفهم القرائي ، وتحليل الكلمات ، والمناهج المنظمة ، ومحو الأمية المتوازنة (نهج غير لفظي).

خلصت مراجعة BEE إلى أن أ) كانت النتائج إيجابية للتدريس الفردي ، ب) كانت النتائج إيجابية ، ولكنها ليست كبيرة ، بالنسبة للتدريس الفردي لمجموعة صغيرة ، ج) لم تكن هناك فروق في النتائج بين المعلمين والتدريس مساعدين كمعلمين ، د) لم يكن للتعليم التكيفي المدعوم بالتكنولوجيا نتائج إيجابية ، هـ) مناهج الفصل بأكمله (التعلم التعاوني في الغالب) ونهج المدرسة بأكملها التي تتضمن الدروس الخصوصية التي حصلت على نتائج للقراء المتعثرين مثل تلك التي تم العثور عليها من شخص إلى - دروس خصوصية واحدة ، واستفاد منها العديد من الطلاب ، و) مناهج المزج بين تحسينات الفصل الدراسي والمدرسة ، مع الدروس الخصوصية للطلاب الأكثر عرضة للخطر ، لديها أكبر إمكانات لأكبر عدد من القراء المتعثرين.

المرجع

كتاب التربية البدنية والدفاع عن النفس ثالث ابتدائي